## تلخيص الفصل **البداية:** تُفتتح القصة على مشهد كئيب لشوارع خالية، تعكس بوضوح العالم الذي بات عليه بعد ظهور الثقوب السوداء. يستذكر بطلنا كلمات أحدهم عن العالم القديم، عالم ما قبل الفوضى. **الصورة الأولى و الثانية و الثالثة:** تظهر ذكريات البطل، تُظهر كلمات معلّمه وهو يحكي عن أهوال ذلك اليوم، يوم ظهور الثقوب السوداء وتدفق الوحوش من باطنها. عالمٌ تحول إلى جحيمٍ مُرعبٍ بين عشية وضحاها. **الصورة الرابعة و الخامسة:** مع اشتداد وطأة الوحوش، يظهر بصيص أمل في صورة بشرٍ مُختلفين، بشرٍ ذوي قدراتٍ خارقةٍ، أطلق عليهم اسم "الأنواع الخاصة". لكن بدلاً من الامتنان، سيطر الخوف على قلوب البشر، فتم نبذ "الأنواع الخاصة" وعزلهم. **الصورة السادسة و السابعة و الثامنة:** يُظهر المشهد شخصية البطل، جالسًا في غرفته، يفكر في واقعه المُرّ. هو من "الأنواع الخاصة"، يعيش مُتجاهلاً قدراته الفريدة خوفاً من الاضطهاد. **الصورة التاسعة و العاشرة و الحادية عشر:** يدخل شخصٌ ما الغرفة فجأة، مُخاطباً البطل بكلماتٍ تُنبئ بخطرٍ مُحدقٍ. يرفض البطل التدخل مُصراً على تجاهل الأمر. **الصورة الثانية عشر و الثالثة عشر و الرابعة عشر:** تتصاعد حدة الموقف بظهور أعداء أقوياء. يُجبر البطل على استخدام قدراته، لينطلق في قتالٍ مُدويٍ يُظهر جانباً من قوته الحقيقية. **الصورة الخامسة عشر و السادسة عشر و السابعة عشر و الثامنة عشر:** تتوالى مشاهد القتال السريع، يُظهر البطل براعةً فائقةً في استخدام مهاراته القتالية، مُطيحاً بأعدائه الواحد تلو الآخر. **الصورة التاسعة عشر و العشرون و الحادية و العشرون:** يسقط الأعداء مُهزومين، ليظهر عدوٌ جديدٌ، أقوى وأكثر شراسةً، مُتحدياً البطل في مواجهةٍ حاسمة. **الصورة الثانية و العشرون و الثالثة و العشرون و الرابعة و العشرون:** تشتد وطأة المعركة، يتبادل البطل وعدوه الضربات، في صراعٍ بين قوتين مرعبتين. **الصورة الخامسة و العشرون و السادسة و العشرون و السابعة و العشرون:** بمهارةٍ وخدعة، ينجح البطل في خداع عدوه وتوجيه ضربةٍ قاضيةٍ تُنهي القتال. **الصورة الثامنة و العشرون و التاسعة و العشرون و الثلاثون:** ينهار العدو مُنهكاً، ويكشف عن هويته الحقيقية. يتفاجأ البطل من شخصية عدوه و دوافعه. **الصورة الحادية و الثلاثون و الثانية و الثلاثون و الثالثة و الثلاثون:** تُنهي الصور الفصل على مشهدٍ مُثيرٍ للفضول، يشير إلى غموضٍ كبيرٍ يُحيطُ بماضي البطل و هويته الحقيقية. **نهاية الفصل**